د. طارق السويدان | الوسطية ـ رياح التغيير

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

 ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة

  ماذا بعد أن يتحقق التغيير؟ هل التغيير السياسي هو الذي نريده؟ على أي أسس نبني واقعنا الجديد ، هل يتم إختلاس نتائج هذه الثورات ويصبح حالنا من جديد كما كان؟ ماذا بعد هذه الثورات؟ كيف يمكن الخروج من هذه الحلقة المفرغة ؟ كيف يمكن تجنب فشل جديد ومعاناة جديدة للوطن العربي المواطن العربي؟ هل فعلاً واقعنا مرير ويستحق هذه الثورات؟ هل فعلاً واقعنا مرير حسب المؤشرات العليمية بعيداً عن العواطف والمشاعر؟ ماهي الرؤية المراد تحقيقها؟ ماهو المشروع الحضاري للتغيير الذي يعيد للأمة دورها الريادي الذي غاب عنها طويلاً ؟ هل يمكن أن نحدد ونخطط خارطة للطريق ؟

لكل هذا كانت فكرة برنامج  رياح التغيير وهو في الأساس جزء من مشروع التغيير الحضاري هذا المشروع الذي عمل على إعداده الدكتور طارق السويدان لسنين طويلة. أي شخص ينظر في الواقع العربي المعاصر يدرك أن هناك تحولات رئيسية  بارزة حدثت في الأمة أهمها ” سقوط الخلافة الإسلامية ومن ثم وقوع البلاد العربية تحت الاستعمار ….” كل ذلك ادى الى فقدان الكرامة والحرية وتفشي الظلم  فأدى ذلك الى قيام الثورات العربية التي بدأت تقود المنطقة الى مرحلة جديدة 

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية

الوسطية هو برنامج تلفزيوني في قناة الرسالة، أذاعه الداعية الإسلامي والمدرّب القيادي الكويتي طارق السويدان. ويتمثل البرنامج في مناظرة فكرية بين الجمهور الحاضر حول موضوع معين. ويحكم الجمهور على نتائج الحوار عبر التصويت في كل حلقة. في برنامج الوسطية يقدم الدكتور طارق السويدان بتسليط الضوء على قضايا شائكة مطروحة في الساحة، ومثارة بين أوساط المجتمع وتشغل الرأي العام، وبالذات تلك القضايا التي لها تماس مع الدين. ومن خلال مجموعة من الخبراء والمختصين يتم مناقشة هذه المسائل من أجل الوصول إلى أفضل تصور أو وجهة نظر بشكل موضوعي، أكثر اعتدالا ووسطية. ولم يستثني البرنامج أي قضية كانت مثار جدل عند الناس إلا وسعى للتعرض لها ومناقشتها بكل حرية