الوصال - المقال الأول

برنامج يناقش مع شخصيات أفكار وآراء متعلقة بجوانب ثقافية وفكرية تتداخل مع قطاعات مختلفة في حياتنا خاصة تلك التي يختلف حولها عدد من المثقفين و المبدعين والإعلاميين في عمان والعالم العربي الضيف:محمد كريشان

سالم العمري يستضيف الإعلامي خالد الراشدي للحديث عن تجربته في عدة محطات عمل فيها بين الإعلام المؤسسي والمؤسسات الإعلامية في السلطنة

‏الصحفي الدكتور عبدالحميد موافي ضيف ⁧‫#المقال_الأول‬⁩ مع سالم العمري

سالم العمري يستضيف ‏الباحثة والشاعرة شميسة النعمانية للحديث عن ذكرى مرور١١٠عاماً على تأسيس أول صحيفة عمانية في زنجبار

سالم العمري يستضيف الرئيس التنفيذي لشركة ثواني المهندس ماجد العامري للحديث عن مستقبل ثواني

في تجربة نادرة..ارتبطت حياة الدكتور هادي الحكماني بالنمور..فكانت هذه النمور هي شغله الشاغل في حياته العملية والعلمية ومحيط بيئته. ‏الدكتور هادي الحكماني ⁦‪يتحدث لسالم العمري ‬⁩ في المقال الأول عن تجربته التي امتدت لأكثر من ٢٠ عاماً مع النمر العربي

سالم العمري يستضيف المخرج يوسف البلوشي للحديث عن مدمني المسرح

سالم العمري يستضيف الروائية والكاتبة بشرى خلفان

‏تحديات ونجاحات وطموحات في مسيرة أوتاكسي ، سالم العمري يطرح الأسئلة ‏على المهندس حارث المقبالي الرئيس التنفيذي لـ أوتاكسي وعن اللحظات المهمة والفاصلة في تاريخ الشركة وعن طموحاتها المستقبلية

‏⁧‫سالم العمري يستضيف‬⁩ الدكتورة سعاد الإسحاقي ⁦‪‬⁩ المدير العام للإعلام الإلكتروني بوزارة الإعلام للحديث عن منصة ع التي اطلقتها وزارة الإعلام في عمان مؤخراً وعن المنصات الإعلامية وصناعة المحتوى

كل من استمع لأنشودة العهد السعيد أبحر في كلماتها وسافر مع موسيقاها وألحانها، عمل فريد بكل ما تحمله الكلمة من معنى وأتى في وقت مفصلي من تاريخ عمان، اختار يوسف الكمالي أن يتحدث بصوت السلطان قابوس رحمة الله عليه شعرياً وأن يقول على لسانه رسالة للشعب العماني مطمئنةً أن لا تحزنوا فأنا لم أرحل عن عمان وأنا في كل جزء منها: أنا قابوسُ "عُمانِ" هذهِ الأرضُ كَيانِي كلُّ ما يَنبُت فِيها مِن نَّخيلٍ وَمَبانِي وجِبالٍ رَاسياتٍ وَبِحارٍ، وَمَوانِي هِي وَجهِي وَفُؤَادي وعُيونِي ولِسَانِي مُنذُ أنْ فَارَقتُ بَيتي صِرتُ في كلِّ مَكانِ! ثم يعود يوسف الكمالي ليتحدث بصوت الشعب العماني مخاطبا ومطمئناً السلطان قابوس ضمن سيمفونية موسيقية لحنية عجيبة تخاطب العقل والروح والقلب من ملحن كبير هو السيد خالد بن حمد البوسعيدي, فتأتي الموسيقى والكلمات وكأن كل العمانيين هم من كتبها ولحنها : أيُّها الخالدُ فِينا قبَسًا فِي كلِّ هَامَةْ وَجهُكَ الوضّاءُ: شَمسٌ صَوْتُك الأندَى: غَمامةْ شَعبُك الهادِرُ يَجْرِي نَهرُهُ .. حتَّى القيامَةْ! أرضُهُ: حِصنُ شُموخٍ بَحرُهُ: فُلْك سَلامةْ وفي هذا البيت: أرضه: حصن شموخ، بحره: فلك سلامة تماهى بين السلطان قابوس رحمة الله عليه وعمان بحراً وأرضاً وشموخ الشعب العماني وفي هذا اللقاء أتعرف أكثر إلى هذا الشاب الشاعر وعلى جزء من تجربته ومحطاته. ربما العنوان الذي اخترناه للحلقة هو عنوان ديوانه الشعري (الصادق المفضوح).. عنوان يحيلنا إلى أن هناك لقاء آخر سيأتي عبر المقال الأول مع يوسف لكن من يتابع اللقاء سيجد الصدق الذي يتجسد في كل تعبير يقوله هذا الشاعر والمتحدث المثقف سالم العمري

هذا الشاب الثلاثيني الذي رأى الموت والقتل والجثث مصوراً ومراسلاً ورأى بلاده تتمزق بين تجاذبات السياسة والحروب، ووصلته أخبار اختطاف والده وسجنه وهو بعيد عنه بآلاف الكيلومترات. هذا الشاب الذي يوحي مظهره بأنه أكبر بكثير من عمره كانت الفنون الجميلة اختياره الأول، فمن قرية صغيرة في محافظة محويت اليمنية شق طريق الحياة متسلحاً بالصبر والكفاح ليصبح اليوم واحداً من أهم الصحفيين المعروفين في الشأن اليمني . يقيم في مسقط التي يعشقها وقرر البقاء فيها رغم الخيارات التي كانت متاحة له ووفرتها له مؤسسة إعلامية بحجم الجزيرة، يؤمن رغم كل شيء بأن اليمن لايزال سعيداً رغم كل شيء … كنت أراقب دائما حضوره الملفت كصحفي يمني في عمان ، واليوم أسمع منه قصته ليرويها لنا معكم في المقال الأول سالم العمري — مراسل حربي في بلد السلام سالم العمري يحاور سمير النمري مراسل الجزيرة في سلطنة عمان

سالم العمري يلتقي بالكاتب والصحفي محمد الرحبي للحديث عن كتابين كتبهما الرحبي عن الفريق أول متقاعد سعيد بن راشد الكلباني أول مفتش عام للشرطة والجمارك عماني جندي عماني أصيب في معركة أثناء الحرب، وبسبب آثار الإصابة نُقل من الجيش إلى الشرطة، وكان حزيناً جداً لنقله للشرطة معتقداً أن هذا النقل هو نهاية كل أحلامه وطموحاته العملية، شاءت الأقدار أن تكون تلك الإصابة وذلك النقل نقطة التحول الفاصلة والمهمة في حياته والتي كانت البوابة لأن يصبح أول عماني في منصب المفتش العام للشرطة والجمارك في سلطنة عمان، وأن يحمل رتبة الفريق أول. وفعلاً : فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا شخصياً أجريت معه مقابلة سابقة واقتربت من هذه الشخصية وقصتها الملهمة واليوم أجري هذه المقابلة مع الكاتب والصحفي محمد بن سيف الرحبي الذي كتب كتابين عن هذه الشخصية، وكيف تناول قصتها من خلال هذين الكتابين : كتاب جندي من مسكن ، ورواية (تاج ونجمتان وسيفان) سالم العمري

حديث مع الشيخ ناصر بن عبدالله الريامي مؤلف كتاب[زنجبار شخصيات وأحداث : 1828-1972م]

في المقال الأول مع سالم العمري