Nach Genre filtern

قراءة في الصحف العربية

قراءة في الصحف العربية

مونت كارلو الدولية / MCD

تقدم لكم "مونت كارلو الدولية" قراءة يومية في مختلف الصحف العربية من المشرق إلى المغرب تتابع معكم فيها قضايا البلدان العربية المختلفة التي تثيرها صحافة كل بلد.

828 - الاندبندنت عربية: إيران ومسعى الحوار مع الأميركي.
0:00 / 0:00
1x
  • 828 - الاندبندنت عربية: إيران ومسعى الحوار مع الأميركي.

    لبنان يرمي الكرة في ملعب إسرائيل، إيران والتعويل الأميركي على المعدلات العسكرية، وبوتين واستغلال التهديد النووي. هذه المقالات وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الخميس 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. 

     

    الاخبار اللبنانية

    الاتفاق أُنجز في لبنان فكيف ستتصرّف اسرائيل؟

    تشير الصحيفة الى ان كل التصريحات ومعها الإيجابية التي طبعت المواقف الرسمية في لبنان، لم تمحُ التشاؤم والحذر الشديد من قبل المسؤولين في لبنان، انطلاقاً من احتمال كبير بأن ترفض إسرائيل الاتفاق، ويلجأ بنيامين نتنياهو إلى مناورة تحظى بتغطية أميركية، خصوصاً أن الإدارة الحالية التي تقول إنها صاحبة مصلحة في وقف الحرب، منعت أمس صدور قرار في مجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.

    وتتابع "الاخبار اللبنانية" أنه ومع كل التسريبات عن الاتفاق على معظم بنود المسوّدة بانتظار نقطتين تشكّلان عقدة، تتصل إحداهما بـ«حرية الحركة لإسرائيل» وأخرى بالحدود، إلا أن المؤكد أن لبنان أدّى واجبه وفعل كل ما يمكن فعله للتوصل إلى تسوية مقبولة تستند إلى القرار 1701 ولا تمس السيادة اللبنانية، ونجح في إعادة الكرة إلى الملعب الإسرائيلي.

     

    الاندبندنت عربية

    إيران والبحث عن أبواب الحوار.

    نقرأ ل"حسن فحص" ان ما تراهن عليه طهران في مواجهتها للسياسات الأميركية المحتملة مع الإدارة الجديدة هو أن واشنطن باتت تدرك صعوبة الرهانات على المعادلات العسكرية التي كانت تتولى إسرائيل مهمة القيام بها وأنها لم تعد تملك التأثير الكبير والسابق، لأن إسرائيل باتت أضعف عسكرياً مما كانت عليه، وأن حاجز الردع الذي كانت تتمتع به انكسر عندما احتاجت إلى مساعدة أميركية وغربية لصد هجومين إيرانيين في نيسان/ أبريل وتشرين الأول/ أكتوبر الماضين.  

    ويتابع "فحص" في الاندبندنت عربية أن إيران المربكة والمعرضة للضرر لن تكون بالسوء الذي تواجهه وتعانيه تل أبيب جراء الحرب التي تخوضها على جبهتي لبنان وغزة.من هذه الرؤية, فإن الاهتمام الإيراني على المستويين السياسي والدبلوماسي يتمركز حول محاولة توجيه رسائل للإدارة الأميركية الجديدة بإمكان التوصل إلى أرضية مشتركة للتفاهم، والتوصل إلى تسويات تبدأ بالبرنامج النووي وصولاً إلى التفاهم على صورة الحل في منطقة الشرق الأوسط.

     

    العرب اللندنية

    ترامب الطامح إلى دور شبه دكتاتور.

    برأي "خيرالله خيرالله" فإن الأمر الوحيد الأكيد أنّ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب سيحاول أن يكون شبه دكتاتور في بلد اعتاد فيه مجلسا الكونغرس، كذلك القضاء، الحؤول دون تمكن المقيم في البيت الأبيض أن يكون طليق اليدين كلّيا.ويظهر ذلك واضحا من خلال الشخصيات التي اختارها كي تشغل مواقع مهمة في إدارته.

    بات في الإمكان القول حسب العرب اللندنية ، إنه في ضوء مراجعة النبذات الشخصية المتعلّقة بكلّ من هذه الشخصيات، إن ما حصل في الولايات المتحدة مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ابتداء من العشرين من كانون الثاني/يناير المقبل، سيمهد لانقلاب، بكلّ ما في الكلمة من معنى...فما يجمع بين معظم الذين شغلوا مواقع مهمّة في الإدارة الأميركية الجديدة أنّهم من خارج المؤسسات التقليدية الأميركية، كما يريدون تغيير طبيعة هذه المؤسسات. الأكيد أنّه يجمع بين معظم هؤلاء أيضا الولاء لليمين الإسرائيلي ومواقف متطرفة من إيران وحتى من الصين وروسيا.

     

    القدس العربي.

    هل التهديد النووي الروسي مجرّد كلام؟

    وفق رأي الصحيفة , يتعلّق التهديد النووي الروسي لأمريكا باستراتيجيات هيمنة عالمية كبرى يُفترض ألا تختلف بشكل جوهري من رئيس إلى آخر. لكن الموقف المتوقع في الحالة الآنفة هو أن يعتبر دونالد ترامب قرار جو بايدن باستخدام أوكرانيا الأسلحة الأمريكية البعيدة المدى ضد روسيا شكلا من أشكال تأجيج التوتر المقصود منه توريطه في الصراع مع روسيا وهو ما يتناقض مع استراتيجيته المعلنة التي ستسعى لفرض تسوية ترضي بوتين، بالموافقة على ضمه للمناطق التي استولى عليها.وبهذه الحالة فإن نقلة بوتين بإعلان تغيير العقيدة النووية ستؤدي الغرض منها.

    اما السيناريو الآخر الذي تتحدث عنه "القدس العربي" فهو أن تلتزم إدارة ترامب بقرارات بايدن الأخيرة وهو ما سيعني أن الحرب الأوكرانية ستستمر وأن احتمالات التصعيد ستزداد، ليس مع روسيا وحدها بل مع الصين وكوريا الشمالية وإيران طبعا. وعندها لن يكون الأمر مجرد كلام لا بالنسبة لروسيا ولا بالنسبة لفرنسا، وستكون مصاريع يوم القيامة العالمي قد انفتحت.

    Thu, 21 Nov 2024
  • 827 - الديار اللبنانية: زيارة هوكشتاين.. فرصة مُهمّة وتفاؤل حذر

    من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 ،فرص التوصل إلى وقت إطلاق النار في لبنان ،وترقب الإجراءات التي سيتخذها الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب 

    الديار اللبنانية: زيارةهوكشتاين... فرصة مُهمّة... وتفاؤل حذر

    اشارت الصحيفة إلى أن اجتماعات المبعوث الأمريكي تناقضت بين الايجابية والغامضة احيانا، لكن التفاؤل اللبناني يبقى حذرا لأسباب عدة، فالمخاوف ان تكون مهمة المبعوث الاميركي استنساخ لتجربة غزة وفشل مساعي وقف النار لاكثر من مرة، مع ان هناك اختلافا كبيرا بين حرب غزة ولبنان، لكن العامل المشترك بين الحربين هو في المشروع «الاسرائيلي» لتغيير المنطقة والأهداف «الإسرائيلية»، بتحويل الساحتين في لبنان وغزة الى مناطق محروقة وغير صالحة للسكن ، لهذه الأسباب يعتقد كثيرون ان التفاؤل بوصول الإتفاق الى خواتيم ايجابية يسوده الحذر الشديد

    العربي الجديد:زلزال ترامب القادم

    اعتبر كاتب المقال أن فوز دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، كان انتصاراً انتقامياً بامتياز ستكون له عواقب سياسية واجتماعية ودبلوماسية وبيئية، وحتى ديمقراطية، ما يدعو إلى القلق، وهو ما يتردّد صداه في أكثر من مكان، مع وجود خطر قائم بشكل متزايد: إغراء التطرّف اليميني الشعبوي لأن أنظمة سلطوية كثيرة في العالم قد ترى في ترامب وطريقة حكمه نموذجا يُحتذى ويبرّر أساليب حكمها الاستبدادية

    الأوروبيون يقول الكاتب لا يتخوّفون فقط من العلاقات الغامضة التي تربط ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإنما أيضا من صعود اليمين المتطرّف الذي سيجد في ترامب أكبر حليف وسند له للوصول إلى السلطة في أكثر من دولة أوروبية. وعلى مستوى أزمة الشرق الأوسط، ما ينتظر هذه المنطقة سيكون الأخطر، لأن فريق حكومته يتكوّن من مجموعة من المتطرّفين الذين يتباهون بموالاتهم وتأييدهم المطلق لإسرائيل ولسياسات حكومتها المتطرفة

    الخليج: الخطر النووي الداهم

    يرى الكاتب أن متابعة تفاصيل العالم الراهن، تقود إلى الاستنتاج بأن كل آليات التعاون والحوار معطلة ومغيبة، بينما تهيمن لغة الصراعات والحرب، ويبدو أن هذا النهج سيستمر ويسود في الفترة المقبلة، ولا يوجد حظ كبير لتفاديه، بسبب اشتداد الاحتقان في العلاقات الدولية، والتجاوز على المعاهدات والمواثيق، والتضارب الشديد بين مصالح القوى الكبرى وأجنداتها

    ويوضح الكاتب أنه من أخطر مؤشرات التأزم الشديد، أن الصراعات التي تندلع لا تنتهي بسرعة، ويتعذر فيها الحسم، فالغالب والمغلوب كلاهما ينزف، مثلما هو الحال في الحرب الدائرة في أوكرانيا، أو المفتوحة في الشرق الأوسط، وغيرها من الأزمات الأخرى. وفي ظل العجز الدولي، ستتحول هذه الصراعات إلى معارك تمهد لحرب نووية شاملة، قد تكون قريبة، وإن توهم البعض أنها مستبعدة أو مستحيلة الوقوع

    الشرق الأوسط: مجموعة العشرين وقمة اللاحسم

    يرى كاتب المقال أن قمة ريو دي جانيرو بدت كأنها قمة الانتظار وعدم الحسم، ذلك أن الأنظار مركزة على المواقف التي سيتخذها خلف الرئيس بايدن، الرئيسُ المنتخب دونالد ترمب، في البيت الأبيض بعد قرابة ستين يوماً، فعوضاً عن تعزيز عالم التجارة الحرة، تنبت الآن براعم التهديد بحروب اقتصادية جديدة من خلال التعريفات الجمركية العقابية على أوروبا والصين، وبدلاً عن الالتزام بحماية المناخ والاتفاقيات الدولية، من المرجح أن تنسحب بلاده مرة أخرى من «اتفاقية باريس» بشأن تغير المناخ

    ووفق الكاتب لم يكن بايدن وحده في قمة العشرين «البطة العرجاء» في واقع الأمر، فقد صاحبه في درب الآلام، المستشار الألماني أولاف شولتس، الذي أضحى بدوره ضمن سرب البط المعطل، لا سيما بعد انتهاء ما يُعرف بـ«ائتلاف إشارات المرور»، ما يعني أنه يشارك وهو غير قادر على البت في أي قضايا مهمة

    Wed, 20 Nov 2024
  • 826 - صحيفة الخليج :صبّ الزيت على النار

    من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 ،إمكانية التوصل لوقف إطلاق النار في لبنان ووضع الأحزاب الإسلامية في مصر وسوريا في ظل التغيرات الإقليمية ،إضافة إلى السماح لأوكرانيا استخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى لضرب العمق الروسي 

    المدن الالكترونية:مساعٍ لتحميل لبنان مسؤولية الفشل

    اعتبر منير الربيع في مقاله أن السلوك الإسرائيلي لا يوحي بوجود نيّة جدية لوقف إطلاق النار، لا في لبنان ولا في قطاع غزّة، حيث يحاول الإسرائيليون فرض الاتفاق الذي يرونه مناسباً من خلال تكثيف وتصعيد العمليات العسكرية، ومحاولة تعميق الدخول البرّي، مضيفا أن الجانب الخبيث في الآلية الإسرائيلية المعتمدة عسكرياً وتفاوضياً، يتصل بمحاولة جعل لبنان هو الذي يرفض الاتفاق. لذلك تسارعت وسائل إعلام إسرائيلية إلى تسريب معلومات عن مسؤولين بأن الاتفاق أصبح قريباً، وأن إسرائيل ستبقى مصرة على التمتع بحرية الحركة العسكرية والأمنية في لبنان. وذلك للتشويش على أي اتفاق أميركي لبناني. لذلك يظهر وكأن هناك اتفاقين

    العربي الجديد: العراق وترامب الثاني... أي مستقبل؟

    كتب إياد الدليمي أن خصوصية العراق بالنسبة لترامب تكمن في موقفه الذي رأى أن الغزو الأميركي لهذا البلد كان كارثياً، مضيفا أن

    ترامب قادم بقوة، وهو يريد أن يكون شريكاً لنتنياهو في رسم محدّدات "الشرق الأوسط الجديد" وملامحه، وعليه، يجب أن تتحلّى الاستعدادات لحقبة ترامب الثانية بتفاهماتٍ كثيرة مع توقّع مفاجآت كثيرة، والعراق سيكون في مقدمة أولويات التفاهمات بين ترامب ونتنياهو، فهو المقصود الأبرز في خلطة ما بعد "طوفان الأقصى"، وهو المؤشّر الذي على أساسه قد يُختبَر نجاح "الشرق الأوسط الجديد"، الذي يُراد له أن يحلّ في محلّ شرق أوسط "سايكس بيكو"، الذي ربّما يكون مفعوله قد انتهى وباتت المنطقة بحاجة إلى اتفاقية "نتنياهو ترامب" لتحديد مسارات جغرافيا المنطقة، ولرسم سياسات العالم قرناً مقبلاً

    العرب :الإسلاميون في سوريا ومصر.. خطة للتأقلم مع واقع جديد

    أشار هشام النجار في مقاله إلى أنه لا مجال لاستغلال الواقع الراهن لجعل الإسلاميين أنفسهم رقما أولا أو ثانيا أو حتى عاشرا في معادلة الإقليم، في ظل تراجع إيران ودخول الإسلام السياسي الشيعي مرحلة الانزواء، ومعاناة تركيا من هزيمة معنوية بصحبة الإسلام السياسي السني، وتراجع الرهان على حماس بعد تفكيكها، مع عدم إغفال التحولات في مواقف قطر تجاه احترام سيادة الدول واختيارات الشعوب والتعاون مع الحكومات والقادة الشرعيين

    وأوضح الكاتب أن الإسلاميين يحتاجون هذه المرة إلى تحديد مصيرهم بالخروج من دائرة تفكيرهم النمطي وتصوراتهم التقليدية، والبدء في الاستماع بروية وتبصر لنصائح مفكرين مستقلين، حيث يشهد الشرق الأوسط حالة مختلفة في ما يتعلق بالمشاريع الدينية غير العربية أي (إسرائيل – إيران – تركيا)

    الخليج :صبّ الزيت على النار

    أشار الكاتب إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أعطى أخيرا الضوء الأخضر لكييف كي تستخدم الصواريخ بعيدة المدى ، بحجة وجود مزعوم لقوات من كوريا الشمالية تقاتل إلى جانب القوات الروسية ،لكن القرار الأمريكي يقول الكاتب يحمل في طياته بعداً أكبر من تبرير وجود قوات كورية شمالية، إنه يضع الإدارة الأمريكية الجديدة أمام واقع تحاول تفاديه بعدم الانخراط في مواجهة مباشرة مع روسيا، والسعي لإيجاد حل سياسي

    واعتبرت الصحيفة أن القرار الأمريكي يعتبر تحولاً كبيراً في السياسة الخارجية، وذلك قبل شهرين من تولي الرئيس ترامب السلطة، إعطاء الضوء الأخضر بضرب العمق الروسي يعتبر خطوة خطرة، لأن روسيا قد ترد باستخدام القوة ضد القواعد العسكرية الأمريكية ومختلف المواقع والمنشآت الأوروبية، بما في ذلك إشعال الحرائق وتنفيذ أعمال تخريبية، وهو ما أشارت إليه صحف أمريكية

    Tue, 19 Nov 2024
  • 825 - صحيفة العربي الجديد: إسرائيل وخريطة  شرق أوسط جديد

    تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها مقال عن سعي إسرائيل لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط ومقال عن مستقبل السياسة الخارجية الامريكية خلال ولاية ترامب.

    صحيفة العربي الجديد: إسرائيل وخريطة  شرق أوسط جديد

    ترى سميرة المسالمة في صحيفة العربي الجديد لم تعد إسرائيل تجد ما يمنعها من إعلان طموحها في إعادة تشكيل الحدود والمعادلات الإقليمية بشكل مباشر، إذ تعمل لفرض حدود جديدة عبر التوسّع الاستيطاني، والعمليات العسكرية في الأراضي الفلسطينية، في غزّة والضفة الغربية، كما تمارس أعلى درجات استغلال الأزمات في دول المنطقة لتحقيق أهدافها بما يرسّخ وجودها قوةً مسيطرةً ومقرّرةً مصير الشرق الأوسط.

    وتابعت الكاتبة   ان هذا المشروع يعتمد على استثمار عوامل الضعف الإقليمي، مثل الانقسامات والمحاور والمطامع السلطوية، وحاجتها إلى الدعم الأميركي لتثبيت شرعيتها، في مقابل الصمت على انتهاكات إسرائيل حقوق الشعب الفلسطيني، وحروبها في المنطقة، كما تستفيد من الأوضاع التي تخلّفها الصراعات الداخلية التي تعانيها بعض الدول، مثل سورية ولبنان والعراق، إلى جانب التراجع الملحوظ في دعم المجتمع الدولي القضايا العربية الجوهرية، كالقضية الفلسطينية، والثورات ضدّ الأنظمة الاستبدادية القمعية.

    كما تحاول إسرائيل توسيع نفوذها الإقليمي تضيف الكاتبة سميرة المسالمة، بدعوى استهداف بنى حزب الله في لبنان، حيث تستغلّ الانقسامات الطائفية، وحالة التوتّر السياسي التي خلقها سلاح حزب الله مع الأطراف اللبنانية.

    صحيفة الشرق الأوسط: السّمات الدولية لسياسة ترمب

    يقول نصيف حتي في صحيفة الشرق الأوسط إن عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تحمل تداعيات كبيرة على ما يعرف بالعلاقات العابرة للأطلسي أو على «البيت الاستراتيجي الغربي» في لحظة شديدة الأهمية في سياق إعادة تشكيل نظام عالمي جديد، أو ما يعرف بنظام ما بعد «بعد الحرب الباردة». 

    واضاف الكاتب ان هذا النظام لم يستقر بعد مع الصعود السريع للدور العالمي للصين الشعبية في كل من الجغرافيا الاقتصادية والجغرافيا السياسية والدور الروسي الذي أعاد تموضع موسكو على الصعيد العالمي بعد الزمن السوفياتي، وعلى الصعيدين الآسيوي والأوروبي بشكل خاص كلاعب أساسي: الحرب في أوكرانيا وحول أوكرانيا خير دليل على ذلك. ولا بد من التذكير أن الحرب الأوكرانية كانت عنصراً أساسياً في إعادة إحياء دور منظمة حلف شمال الأطلسي بعد مسار تهميش دورها غداة انتهاء الحرب الباردة.

    ومن أهم سمات «الترمبية» يقول الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط هي سياسة الأحادية الحادة والناشطة على حساب ما يعرف بالدبلوماسية متعددة الأطراف التي تقوم على التعاون الدولي بأشكال وصيغ مؤسسية مختلفة.  وانسحاب ترمب في رئاسته الماضية من اتفاقية باريس للمناخ ومن منظمة «الشراكة العابرة للهادئ» خير دليل على ما ذكر.

    صحيفة القدس العربي : مرة أخرى حول طبيعة حرب السودان 

    اعتبر شفيع خضر السعيد في صحيفة القدس العربي أن فشل فترات الانتقال السابقة في السودان كان نتيجته انقلابات عسكرية، ولو بعد فترات ديمقراطية قصيرة فاشلة أيضا، ولكن كان واضحا أن الفشل في الفترة الانتقالية الأخيرة سيؤدي إلى نتائج تختلف نوعيا. 

    وأوضح الكاتب انه منذ الإطاحة بالبشير والسودان يعاني من حالة السيولة السياسية بسبب ما أصاب النخب السياسية من تشظ وتخوين وعدم الاعتراف المتبادل بينها، وهو وضع ولغت فيه النخب حدا ظل يدفع الفترة الانتقالية بقوة نحو الفشل. 

    وعند اقتران هذا الوضع بالنزاعات القبلية والعرقية الدامية المتفجرة في أنحاء البلاد المختلفة، وبالتوترات الناتجة من وجود عدة جيوش في البلاد، وبالاحتكاكات المتصاعدة بين قيادة الجيش السوداني وقيادة قوات الدعم السريع، فإن فشل الفترة الانتقالية لم يكتف هذه المرة باستدعاء الانقلاب العسكري، وإنما قذف بالبلاد في أتون الحرب المدمرة.

    وتابع الكاتب في صحيفة القدس العربي ان الحديث عن مسببات الحرب ليس ترفا نظريا، أو مجرد تمرين ذهني، وإنما ضرورة لبحث كيفية إيقافها. والصراع على السلطة، أو محاولات النظام البائد للعودة، هي من أسبابها الحقيقية، ولكن لا يمكن اختزال الأمر في هذه العوامل الداخلية وتجاهل أنها أيضا حرب ضد السيادة الوطنية وبهدف تقسيم السودان.

    Mon, 18 Nov 2024
  • 824 - الخليج: الحرب وما بعدها.. لبنان ومصيره

    فرص الوصول إلى وقف لإطلاق النار في لبنان ومستقبل العلاقات الخليجية الأمريكية بعد وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض،بالإضافة إلى الأزمة السياسية في ألمانيا من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 17 نوفمبر/تشرين الثاني 2024

    الخليج:الحرب وما بعدها.. لبنان ومصيره

    اعتبر عبد الله السناوي في مقاله أن نفس اللعبة تتكرر مرة بعد أخرى دون أن تصل إلى أي وقف لإطلاق النار على جبهتي الحرب المشتعلة في غزة ولبنان.و الكلام الإسرائيلي عن تقويض مخزون حزب الله في الجنوب ثبت أنه لم يكن صحيحاً حيث تتصاعد حدة ومستويات عملياتها، حتى وصلت إلى مبنى وزارة الدفاع وهيئة الأركان ونافذة حجرة نوم نتنياهو في بيته ب«قيساريا».

    الكاتب أوضح أن معضلة نتنياهو أنه إذا أوقف القتال على جبهتي غزة ولبنان من دون أن يحقق أهدافه المعلنة فسوف ينظر إليه في إسرائيل على أنه فشل فشلاً ذريعاً ،أما الرئيس جو بايدن فيحاول وهو يلملم ملفاته مغادراً البيت الأبيض والتاريخ معاً، أن يخفف من وطأة هزيمته السياسية والأخلاقية بوقف إطلاق نار على الجبهة اللبنانية. فيما يحاول الرئيس ترامب، الذي يوشك أن يدخل البيت الأبيض مجدداً، أن يثبت صدقيته فيما بذله من وعود بوقف الحرب في لبنان وغزة

    العرب: ألمانيا في مُفترق طُرُق بَعد عَطَل إشارة المُرور

    يرى كاتب المقال أن حُكومة إشارة المُرور في ألمانيا، التي تشَكّلت واكتسَبَت تسمِيَتها مِن تحالف ثلاثة أحزاب، باتَت اليوم مِن الماضي .و حين تُغادر حُكومة إشارة المُرور سَتترك خلفها كومة ملفات عالقة، كالكساد وانعِدام النمو وتقَلّص الناتِج المَحَلي وتدَهور الاقتصاد والهجرة، ويَجب على الحُكومة التي ستَحل مَحَلها التعامل مَعها بحِكمة وجُرأة، و سَيَكون عليها مُواجهة الكثير مِن التحَدّيات، كتعزيز الاقتصاد واعتماد سياسة ضَرائِب وطاقة جَديدة والحَد مِن الهجرة، إضافة إلى تَدعيم الأمن القومي مِن خلال دَعم الجَيش والشُرطة

    وأشار الكاتب إلى أن ما يَحدث اليوم مِن أزمة اقتصادية شَبيه بما حَدَث عام 1929، حين ضَربت الأزمة الاقتصادية العالمية الاقتصاد الألماني الذي كان مُزدَهِراً، و البَعض يَخشى من أن ينتهي الأمر بألمانيا قريباً إلى ما انتهت إليه اليوم الكثير مِن الدول الغربية مِن صُعود لليمين واحتمالية وصوله إلى السُلطة

    الشرق الأوسط:ماذا يريد الخليج من العهد القادم للرئيس ترامب؟

    اعتبرت الصحيفة أن ما يريده الخليج خلال العهد الثاني لحكم ترامب يمكن اختصاره تحت ثلاثة عناوين: سياسي واقتصادي وثقافي. فشعار ترمب «إنهاء جميع الحروب» مُغرٍ لأهل الخليج، كما هو توظيفه للمصالح الاقتصادية لتحقيق ذلك. ورغم التقارب في الحاجة للتصدي للهجرة غير الشرعية وللممارسات التجارية الضارة، فوجهة نظر الجانبين مختلفة في الحلول

    فيما يتعلق بالحروب الثقافية في أوروبا وأميركا، الخليج يرغب في العمل مع الولايات المتحدة للتصدي للكراهية والتعصب والخليج يتمنى أن يقود البيت الأبيض حملة المصالحة الثقافية والتفاهم المتبادل. فالحروب الثقافية قد أدّت إلى ارتفاع وتيرة خطاب الكراهية وجرائمها في مناطق كثيرة. ومن الثمار المقلقة لهذه الحروب تزايد مظاهر العنصرية والعداء للأديان، خاصة ظاهرة الإسلاموفوبيا

    Sun, 17 Nov 2024
Weitere Folgen anzeigen